إليك حياتي.... بقلم عمر لوزي

| | ليست هناك تعليقات |
إليكِِ حياتي

تَعَالِي أَيَّتُهَا العَشِيقََة
نُتَرْجِمُ حُبَّنَا حَقِيقََة
أَهْدِيكِ الزَّهْرَ
 و أُلْبِسُكِ
ثََوْبَ الوَلِيمَة
أُزَيِّنُكِ النَّفِيسَ
جَوَاهِرَ ثَمِينَة
نَرْقُصُ.. نُغَنِّي
و نُحَاكِي القَمَرَ
أيتها الخَلِيلَة..
و تَمْضِي الأَيَّامُ
يَا رَفِيقَة
و الحُبُّ يَطْغَى
فَيَنْضُجُ وُدًّا
و أَهُومُ بَيْنَ
عَيْنَيْكِ..
أَرْتَوِي مِنْ
شَفَتَيْكِ
حَلِيلََتِي..
تَعَالِي لِنَسْعَدَ
بِِالبَنَاتِ و البَنِينَ
و نَحْتَفِلَ
حَمْداً بِالعَقِيقَة
تَعَالِي
سَنَمْضِي
و يَمْضِي العُمْرُ
و أَنْتِ فِي حُضْنِي
أَيَّتُهَا الحَبِيبَة
نَسْعَدُ بِالأَحْفَادِ
نَلْهُو و نَلْعَبُ
و نُجَدِّدُ حُبَّنَا
يَا عَزِيزَة
عمر لوزري 2017

شاركها !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ادعمنا على الفيس بوك

جميع الحقوق محفوظة 2012 | أعلن معنا | رخصة الإستخدام والنشر | خريطة الموقع | سياسة الخصوصية |