وحى السماء...
................
وكأن ظلاما خيم على الدنيا..
حينما أطبقت الهالة بثغرها..
فبين ثنايا الثغر حبات لؤلؤ..
يضيئ حياتي حين تتفوه..
فالثغر مرسوم كأنه..
قلب نابض بالحياة..
كتاب فيه من الوافر معلومات..
نبع فيه من إكسير الحياة..حياتي..
وظللت واقفا محلي..
حتى تأتى لها ساعة تجلي..
وتعرب عن فتح ثغرها..
لتضيئ الدنيا..وأسير بدربها..
ولكني أكون كالمخمور..
الذاهب عقله..
فحين تنطق إسمي..
أنظر لثغرها..
فهى تنطقه بصورة..
كأنه وحى في خيالها..
نزل من السماء على ثغرها..
وكأني لم أسمعه من قبل..
فالعشق يكمن في صوتها..
في ثغرها..
وكأنها كوكب..وكأني نجم..
هائما..يدور في فلكها..
يسبح في رحابها..
أنتظر دوما..أن تفتح ثغرها..
.........................
محمد جلال
مصر
................
وكأن ظلاما خيم على الدنيا..
حينما أطبقت الهالة بثغرها..
فبين ثنايا الثغر حبات لؤلؤ..
يضيئ حياتي حين تتفوه..
فالثغر مرسوم كأنه..
قلب نابض بالحياة..
كتاب فيه من الوافر معلومات..
نبع فيه من إكسير الحياة..حياتي..
وظللت واقفا محلي..
حتى تأتى لها ساعة تجلي..
وتعرب عن فتح ثغرها..
لتضيئ الدنيا..وأسير بدربها..
ولكني أكون كالمخمور..
الذاهب عقله..
فحين تنطق إسمي..
أنظر لثغرها..
فهى تنطقه بصورة..
كأنه وحى في خيالها..
نزل من السماء على ثغرها..
وكأني لم أسمعه من قبل..
فالعشق يكمن في صوتها..
في ثغرها..
وكأنها كوكب..وكأني نجم..
هائما..يدور في فلكها..
يسبح في رحابها..
أنتظر دوما..أن تفتح ثغرها..
.........................
محمد جلال
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق